مشكلتي الشخصيه

[center]بسم الله الرحمن الرحيم[/center]
حظي ابدأ انا اول وحدة تعرض مشكلتها الشخصيه
مشكلتي الوحدة بحبها مابحب علاقتي بالناس تقدر تقول انطوائيه حتى ببيت اهلي
ومع اخواتي بكره الناس والاختلاط والزيارات والافراح والدوشه حياتي شغل ونوم ونت بس
بحس الدنيا ماشيه ضدي كل شي بتمناه بيروح مني بالوقت الي خلاص شويه وهحصله
ولما انوي على شي بلاقيه مقفول قدامي
لدرجه اني كتير بوصل لليأس وبكره نفسي وبكره الناس وكتير اتمنيت الموت

مع اني ما بذكر عمري أذيت انسان
والوالد والوالدة الحمدالله راضين عليا
وزملاتي بالشغل الحمدالله بيشكروا فيا
وانشاءالله ربنا بيكون راضي عني
اوالله بكتب ودمعتي بتنزل مني بذكر مواقف مريت فيها تعبت كتييييير بحياتي
حتى صديقاتي راحوا مني ومليش صديقات كان ليا صديقه اعز من روحي بس الدنيا ابعدتنا مع اننا في بلد وحدة
دموعي نقطه ضعفي بس برتاح معها

بس دايما بقول الحمدالله وانشاءالله مستقبلي بيكون افضل
بس بقلك شي انه ربنا بعتلي شخص بعتبره صديق واخ و.. كل شي بيساعدني بمشاكلي
مع انه اوقات بيعصبني بس شو بدي اعمل مابيدي شئ
غير اقول يارب والحمدالله

الحمد لله علي كل شئ
احلا ملاك مشكلة الاخطلات مع الناس دة مش مشكلة لان في كتير كدة اسعد لحظة لحظة الوحدة
ولاكن سهلي الموضوع مع الاصدقاء حولي يكون ليكي علي الاقل 2 من الاصدقاء والاكثر 2 من الاصدقاء ايضا
دة ضمان انك متكنيش وحيدة لان لوفقد واحد اصبحتم اثنان تحولون استرجاعه

لاكن الهدف الضائع ممكن تفكري شوية يمكن عندك مشكلة الصبر
اذا حكتلك ان كان حلمي انشاء الوطن الجديد دة من قد اية تضحكي انا بحلم بالوطن الجديد منذ 8 سنوات
والحمد لله اصبح واقع وبالوقت سوف يثمر وبداء بالنجاح بكتساب اخت عزيزة مثل الملاك الابيض
الحل
الصبر الصبر
وممكن طلب
بلاش تكتبي إنشاء الله
واكتبي إن شاء الله
دقيقي في معني الكتابة كان لي صديق وجهني للمعنى وهاانا ذا بوضح ليكي من اجل ان تضحي لاخ اخر
شكرا للثقة الغالية لطرح المشكلة

ياااااااااااااااااااااااه
بالرغم من المعركة اللى كانت بينى وبينك اللى كانت مبينه إننا بنحب نضحك ونهزر بس اقدر اقول إن أنا وأنتى مخبيين آلام فظيعة
تقدرى تقولى زى البلياتشو شايفينه بيضحك وهو فى الأصل حزين
بس أنا مش إنطوائى أنا بالرغم من سنى بس مريت بأصعب الأوقات والحمد لله ربنا مش بنسانى

اللهم إهدنا في من هديت ::: وعافنا في من عافيت
اللهم إصرف عنا الكرب والهم .. أنت أرحم الراحمين

HeRoOoO

اه نست عايز أقولك كونى دايماً متفائله هتعدى أصعب الاوقات

وخليكى دايماً قريبة من ربنا

وحاولى تحاربى نفسك

بس خلصت

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الجمال موجود وإن كنت لا تراه

نصيحة وهدفها مساعدتكم على تجاوز المشكلات اليومية التي تغرقون فيها.، هي نصائح مليئة بالحكمة وبعض الطرافة ، تبسط حياتكم وتساعدكم على مواجهة العواصف الحقيقة في الحياة ، إذ تزيل من أمامكم عثراتها الصغيرة.
,,,,,,,,,,,,*

أحمد ربك كل يوم
أحمد ربك كل يوم لأنه خلقك ومكنك من الاستمتاع بجمال العالم. وبإمكانك أيضاً أن تتذكر شخصاً، أياً كان، سهر على خدمتك أو قدم لك معروفاً ولو كان صغيراً، وتشكره في سرك، ومن الأفضل أن تقوم بعمليتي الحمد والشكر عند استيقاظك صباحاً، لأنك حين توجه قلبك نحو العرفان بالجميل يصبح تفكيرك ايجابياً طيلة النهار.

اترك حيز هدوء لنفسك

اعلم أن لحظات الوحدة تشكل جزءاً أساسياً من وجودك. هي تساعدك على موازنة الضجيج والحركة اللذين يملآن حياتك اليومية. انعزل لبضع دقائق كل يوم، واسترخ وحدك فيبدو لك نهارك أكثر سهولة.

تخيل أقرباءك

هذه نصيحة تساعدك على تخطي مشاعر الغضب ضد أقرب المقربين إليكي. تخيلي أقرباءك من الذين أغضبوكي، على شكل أطفال صغار بعيونهم البريئة وضحكتهم المشعة. تذكرى أن كل الأطفال يخطئون وأننا جميعاً معرضون للخطاً، والآن تخيليهم بعد مرور مئة عام، على شكل شيوخ مسنين على فراش الموت، بابتسامتهم الشاحبة ونظرتهم الحكيمة. إن هذين المشهدين سيمكنانك من التحلي بالتراجع الضروري الذي سيملأ قلبك رحمة ومحبة.

اسعي إلى الفهم أولاً

هذه الاستراتيجية هي طريقة أكيدة وسريعة لجعل علاقتنا مع الآخرين أكثر إرضاء. بل هي في الواقع شرط لا بد منه. والمقصود هنا هو أن تسعى إلى فهم الآخرين بدل أن تطالبهم بأن يفهموك..

السعي إلى فهم الآخر لا علاقة له بتحديد من منكما على حق. هو فلسفة حقيقية للتواصل الفعال. عندما تتبنون هذه الطريقة ستلاحظون أن محدثكم يشعر بأنكم تصغون إليه وتفهمونه وسيعمل هم أيضاً على الإصغاء إليكم وفهمكم. وهذا من شأنه أن يحسن نوعية العلاقة التي تربطكم به.

تعلم الإصغاء

تعلم الإصغاء لا يعني فقط التخلي عن تلك العادة المكروهة التي تدفعك إلى مقاطعة محدثك. هو يعني أيضاً الاستمتاع في استيعاب فكر المحدث بكامله بدل كبح جماح النفس بانتظار دورك في الحديث.

اختر حروبك بعناية

هل أنت في حاجة حقاً إلى أن تحول حياتك إلى ساحة حرب دائمة من أجل أسباب تافهة؟ لا تأخذى أي مضايقة صغيرة أحجاماً كارثية. عليكي أن تقررى فوراً ما المعارك التي تستحق أن تخاض، وما المعارك التافهة التي لا تبرر "استعمال السلاح".

راقب تقلبات مزاجك

حين تكوني في مزاج جيد، ترى السماء صافية وتشعرى بأنك مليئه بالحكمة وأن أكبر مشكلاتك سهلة الحل. وحين تكوني في مزاج سيئ، تبدو لكي الحياة عبئاً لا طاقة لكي على احتماله وتسّود الدنيا بوجهك. لم هذا الفرق الهائل؟ لأنك ببساطة لا تدركي أنك بمثابة ألعوبة بيد مزاجك، وتتصورى أن حياتك انقلبت بين ليلة وضحاها. في الواقع، أن المشكلات التي تعاني منها لم تتغير، ولكن علاقتك بها هي التي تغيرت حسب مزاجك! لذا، عليكي ألا تعيرى انتباهاً كبيراً لهذه التغيرات، وفي المرة القادمة، حين تكون معنوياتك منخفضة قل لنفسك: "هذه حالة مؤقتة وستمر".

الحياة اختبار ليس إلا

حين تنظر إلى تحديات الحياة كما لو أنها مجرد اختبارات، تصبح كل مشكلة فرصة للتعلم، ولو كان الثمن غالياً أحياناً. إن كنت رازحاً تحت المسؤوليات أو المصاعب، بمجرد أن تنظر إليها على أنها اختبارات ستعطي لنفسك فرصة للنجاح.

حسابات في غاية الخطأ. لأنك إذا ما أعرت انتباهك لما تشعر به بعد أن "تدمر" أحدهم، ستدرك أنك غير مرتاح، فقلبك يعرف أنه من المستحيل أن تحصل على الراحة على حساب الآخرين. بينما العكس هو الصحيح، والحمدلله على هذا الأمر، حين ترفع من معنويات الآخرين وتشاركهم فرحتهم تحصد في المقابل أصداء مشاعرهم الإيجابية.

تعاط بمحبة

فلنفترض أن أمامك ساعة فقط لتعيشها وإن بوسعك أن تقوم بمخابرة هاتفية واحدة، بمن ستتصل؟ وماذا ستقول له؟ وماذا تنتظر لتقول له الآن مدى محبتك له؟ لقد آن الأوان منذ الساعة لتقول للناس كل العاطفة التي تكنها لهم. والأفضل أن تفعل ذلك وجهاً لوجه. ألا تكون سعيداً إذا ما تلقيت أنت مكالمة من هذا النوع؟

أنتي تريدى أن يكون الجميع عنك فكرة جيدة؟ لا تتحدثي عن نفسك.

هل تقولي للمقربين منك كم أنت تحبهم، أو كم أنتي معجبه بهم؟ من المؤكد أننا قليلاً ما نفعل ذلك. لماذا يصعب علينا أن نعبر عن مشاعرنا الإيجابية إزاء الآخرين؟

نحن لا نطوي على الآخرين لأننا لا نعرف كيف نعبر عن اطراءاتنا أو لأننا خجولين أو لأننا نعتبر أن الناس يعرفون ميزاتهم أو لأننا لم نعتد على أن نفعل ذلك؟

حين تقول لشخص ما تحيه أنت تقوم بعمل كريم وعفوي، وهو عمل لا يكلف أي جهد وهو في المقابل مفيد للغاية. فالاطراء الصادق يبلل القلب ويفرح النفس.

تذكر أن الله في كل مكان

كل ما خلقه الله مقدس. ومهمتنا نحن البشر هي أن نكتشف هذا البعد القدسي في أصغر المواقف. حين نتحلى بهذه المقدرة نتمكن من إغناء روحنا وتقويتها ورفعها. من السهل أن نرى أعمال الله في منظر غروب رائع أو في أعلى القمم المثلجة أو أيضاً في ابتسامة طفل. ولكن هل نحن قادرون على رؤيتها في الظروف الصعبة وفي عقبات الحياة؟ حين نعجز عن استنباط الجمال في كل ظروف الحياة فهذا لا يعني أن الجمال غير موجود. بل يعني فقط أننا لا نمعن النظر، وأن فكرنا مغلق ولا يتمكن من فهم مشيئة الله

المشاكل بالنسبة لي كثيرة ولكن مشكلتي انا شخصيا هي

التملق الي الاخرين ومخاطبة ودهم لغرض ما
حتي المثل يقال الان ( كله بيضحك علي كله)

واخيرا وجدت حل هذه المشكلة في قولين

الاول قول ابي الدرداء انا لنكشر _ المراد نبتسم_ وانا قلوبنا لتلعنهم

والاخر في قول المتنبي

ولما رايت ود الناس خبا جزيت علي ابتسام بابتسام

اذا المشكلة تحل في معاملة الناس علي ظاهرهم وترك البواطن لله عز وجل ام

مشكور كتير استاذي على النصائح